{ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ }
هذه الآية نزلت منذ اكثر من ألف وأربعمئة سنة.... إرجعوا إلى الله 💔
لا إله إلا الله محمد رسول الله
هذه الآية نزلت منذ اكثر من ألف وأربعمئة سنة.... إرجعوا إلى الله 💔
لا إله إلا الله محمد رسول الله
وما الحَياةُ سِوَى حُلْمٍ ألَمَّ بنا ... قَدْ مَرَّ كَالْحُلْمِ ساعاتي وأيّامي
هَلْ عِشْتُ حَقاً؟ يَكادُ الشَكُّ يَغْلِبُني ... أمْ كانَ ما عِشْتُهُ أضغاثَ أحْلامِ
„في مِثلِ غمضَةِ عَيْنٍ وانتباهتِها“ ... قد أصبحَ الطفلُ شيخاً أبيضَ الهامِ
يُقارِبُ ..
هَلْ عِشْتُ حَقاً؟ يَكادُ الشَكُّ يَغْلِبُني ... أمْ كانَ ما عِشْتُهُ أضغاثَ أحْلامِ
„في مِثلِ غمضَةِ عَيْنٍ وانتباهتِها“ ... قد أصبحَ الطفلُ شيخاً أبيضَ الهامِ
يُقارِبُ ..
المصائب والآلام ملازمة للمؤمن، ولابد لهم منها لتحقيق العبودية لله تعالى، يقول جل جلاله: {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين} يقول أهل الحكم: "لولا حوادث الأيام لم يعرف صبر الكرام، ولا جزع اللئام" قال ابن تيمية: "فمن ابتلاه الله بالمر بالسراء والضراء، ليس ذلك اهانة له، بل هو ابتلاء وامتحان، فإن أطاع الله في ذلك كان سعيدا وإن عصاه في ذلك كان شقيا"
حكآية غريبة
المصائب والآلام ملازمة للمؤمن، ولابد لهم منها لتحقيق العبودية لله تعالى، يقول جل جلاله: {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين} يقول أهل الحكم: "لولا حوادث الأيام لم يعرف صبر الكرام، ولا جزع اللئام" قال ابن تيمية: "فمن…
كلما كان العبد أتقى لله، كلما كان البلاء عليه أشد، لقول النبي ﷺ :"إن عِظم الجزاء من عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط"
من نعم الله العظيمة عليك أن يريك حقيقة الدنيا وأنت في عز شبابك، حتى لا يضيع عمرك في اللهث خلفها.!
{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتَ } ؛ و ليسَ كلّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ نعيم الجنّة !
و اللَّٰه ما نالوا المَسرّة ؛ إلَّا بعد المَضرّة !
و اللَّٰه ما نالوا المَسرّة ؛ إلَّا بعد المَضرّة !
قال ابن كثير فى تفسيره عن سحرة فرعون الذين تابوا لله:
كانوا في أول النهار سحرة، فصاروا في آخره شهداء بررة.
تأمل..
لا تيأس من أحد ولا تيأس من تغيير نفسك للأفضل ،،
يوم واحد من الهداية كافي لهدم جبال من الذنوب والسيئات ،،
يوم واحد قد يكون كافيًا لتغيير حالك إلى الأفضل ،،
بادر ….
كانوا في أول النهار سحرة، فصاروا في آخره شهداء بررة.
تأمل..
لا تيأس من أحد ولا تيأس من تغيير نفسك للأفضل ،،
يوم واحد من الهداية كافي لهدم جبال من الذنوب والسيئات ،،
يوم واحد قد يكون كافيًا لتغيير حالك إلى الأفضل ،،
بادر ….
أَنتَ وَلِيُّنَا
فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۖ
وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ
فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۖ
وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ
الإنسان من دون ولاية الله في غاية الضعف، لدرجة أنه يسقط في ذنب لا يتوقع أن مثله يسقط به، من شهوة تدمي قلبه، أو لذة محرمة تفسد روحه، ثم إذا سقط بين يدي ربه وناجاه وصدق معه واستغاث بكرمه ورحمته وولايته؛ وجد أنه يعافيه من هذا البلاء، ويرفعه عنه، بل ويجد أنه يعالج من كان مبتلى به!
Forwarded from إضاءات |💡
يا أخوان كلما قرأت هذه الآية العظيمة يكوش شعر جلدي "من المؤمنين رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
صدقوا ما عاهدوا الله عليه ، وينّا من هؤلاء القوم 😔
يعجز الواحد منا على صلاة الفجر أو صلاة الظهر في المسجد !
نعجز عن ترك الغيبة نعجز عن غض البصر ، تعجز المرأة عن اللباس الساتر والعباية الساترة !
تعجز المرأة عن تغيير صورة عرض خادشة لا ترضي الله !
ندّعي اتبّاع هدي نبينا محمد ﷺ ولكنا نرسب في أول امتحان.
أعلم والله أن الهداية بيد الله ، لكن هل فعلنا الأسباب !
هل ألحينا على الله بالهداية والصلاح وترك المحرمات ! دعاء حقيقي بقلبٍ حاضر لا دعاء المستغني !
أسأل الله أن يهدينا جميعًا ويردنا إليه ردًّا جميلا.
صدقوا ما عاهدوا الله عليه ، وينّا من هؤلاء القوم 😔
يعجز الواحد منا على صلاة الفجر أو صلاة الظهر في المسجد !
نعجز عن ترك الغيبة نعجز عن غض البصر ، تعجز المرأة عن اللباس الساتر والعباية الساترة !
تعجز المرأة عن تغيير صورة عرض خادشة لا ترضي الله !
ندّعي اتبّاع هدي نبينا محمد ﷺ ولكنا نرسب في أول امتحان.
أعلم والله أن الهداية بيد الله ، لكن هل فعلنا الأسباب !
هل ألحينا على الله بالهداية والصلاح وترك المحرمات ! دعاء حقيقي بقلبٍ حاضر لا دعاء المستغني !
أسأل الله أن يهدينا جميعًا ويردنا إليه ردًّا جميلا.